بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

معرفة من هو المعلم، أو الراهب، أو الكاهن الحقيقي، الجزء 10 من 10

2024-08-21
لغة المحاضرة:English
تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
بعض الرهبان يستخدمون أموال المؤمنين، التي يكسبونها بعرق جبينهم، من أجل منفعة جسدهم المادي أو من أجل راحتهم، أو حتى لإعطائها لأقاربهم وخلانهم أو غير ذلك، والعيش مختبئين في حالة من الرخاء. هذا ليس حسنا. وهذا ليس في صالحهم على الإطلاق، ولا في صالح المؤمنين رؤية ذلك، لأنهم سيفقدون الثقة في تعاليم البوذا والمسيح المقدس.

Media Report from Aljazeera – July 31, 2013, Reporter: لقد وصلت الفضائح والاتهامات بالغش إلى مستوى جديد، ولا سيما في قضية ويرافون سوكفون، الذي تم القبض عليه بالفيديو وهو على متن طائرة خاصة، مرتديًا ملابس من علامات تجارية مشهورة، مع أنه نذر نفسه للبساطة باعتباره راهبًا. لقد تم اتهامه أيضًا بغسيل الأموال ومراكمة عشرات ملايين الدولارات على شكل أصول. وكانت هناك حالات أخرى، كل واحد منها يدعو إلى إجراء تحقيقات من داخل الرهبنة. البعض كفرا بايوم كاليانو سئم وقرر التكلم. وتضم الأراضي الواسعة لمعبده وديره مزرعة. إنه يوفر فرص عمل ويستخدم الدخل من المزرعة لإدارة دار للأيتام وإعادة استثمار الأموال في البوذية. ويقول إن هذا هو ما ينبغي أن يكون عليه الأمر.

Phra Payom Kallayano: إذا أساء الرهبان استخدام المال، سيذهبون إلى الجحيم. أنت راهب في دور راهب. لا حاجة بك للرفاهية.

ناهيكم عن العديد من الانتهاكات الجسدية الأخرى: والتحرش بالأطفال والنساء وحتى الرجال في المواقف الضعيفة حيث يكونون عاجزين عن الدفاع عن أنفسهم. هذا سيء للغاية. وعندما يتعلق الأمر بشيء ما، يلقون اللوم على الآخرين، كتران تام أو روما. لقد استلم هو بنفسه التبرعات المالية بيديه، ولكن عندما اكتشف شخص آخر أن ذلك لم يكن لصالح الجميع، ألقى اللوم على الرهبان والراهبات الصغار المساكين الذين انضموا للتو إلى جماعته ولا يعرفون شيئًا. لذا فإن تران تام أو روما نفسه يستطيع أن يعيش في رفاهية، ويتمتع بحرية التحرش بالمؤمنين الآخرين! وبالمناسبة، فإن اسم تران تام يعني "الروح الدنيوية" في اللغة الأولاكية (الفيتنامية)!!! كم هو مناسب.

تران تام أو روما هو في الحقيقة شيطان متنكر في هيئة بشر، يستخدم اسمي لسرقة وقتل الناس، جسديًا وروحيًا. يحاول جاهدًا عرقلة الناس ومنعهم من معرفة التعاليم الحقيقية؛ لخدمة الشيطان، من أجل مصلحته الشخصية!!! آمل أن يساعد القانون في منعه من الاستمرار في إيذاء الأبرياء وأن توقف جميع المواقع الإلكترونية جميع المواقع المرتبطة به وتحذف جميع محادثاته وأنشطته على الويب. المجد للبوذا!!!

إذن بوسعك معرفة من هو الصالح، ومن هو الطالح، على الفور، بهذا النوع من العمل. كلامه آسر، حيث إنه يدرك ما هي الكارما والعوالم الثلاثة وهذا العالم، وبأنه لا يمكنك الهروب منهم. لكنه هو نفسه، تران تام، روما، فعل العكس. استلم المال بيديه ومن ثم ألقى اللوم على الرهبان والراهبات الشباب والمساكين والأبرياء الذي انضموا للتو إلى جماعته بعد أن غرر بهم. لذلك، من السهل جدًا معرفة حقيقة الأشخاص. أتمنى ألا تلتقوا براهب كهذا في أي مكان. يرتدي رداء الرهبنة، لكنه يقوم بكل هذه - الأعمال السيئة، كالسرقة. إنه حقًا سرقة في وضح النهار للعالم أجمع. ولا يزال كثير من الناس لا يفهمون هذا. لقد رأوا ذلك، ولكنهم لم يفكروا فيه كثيرًا. لقد سمعوا ذلك، إنهم يعرفون ذلك، لكنهم يواصلون البقاء واتباع هذا النوع من المسار السيئ، المثال السيئ.

Testimony by a former victim of Ruma Trần Tâm: المعلمة المحترمة وفريق عمل قناة سوبريم ماستر التلفزيونية الأعزاء، لقد مر 32 عاماً منذ أن نلت التلقين على يد المعلمة. واليوم، أود أن أكون شاهدا على كلمات المعلمة بخصوص الشيطان تران تام. لقد أخفيت هذه القصة لعقود عديدة لأنه قال: "سمعة الرسول بين يديك." في عام 1996، عندما عاد إلى أولاك (فيتنام) متظاهرًا بأنه رسول كوان يين، شاركت في مجموعة تعاليم المعلم. في ذلك الوقت، كان عمري 20 عاما فقط. في منتصف الليل، استدعاني إلى غرفته الخاصة واعتدى عليّ جنسياً بعلاقة مثلية. كنت محطم نفسياً لأنني اعتقدت أن رسول المعلمة يجب أن يكون قديسًا نبيلًا، لكنه ارتكب مثل هذا الفعل الدنيوي المروع. ومع ذلك، وبسبب إيماني المطلق بالمعلمة، تصرفت وكأن شيئًا لم يحدث، وواصلت العمل في مجموعة التعليم لصالح المعلمة. وفي العديد من المرات بعد ذلك، فعل الشيء نفسه معي وأمرني بعدم التحدث علناً. أما فيما يتعلق بادعائه أن المعلمة قد أوصت له بالخلافة، فقد كان ذلك بسبب عبارة أخذها من قصيدة المعلمة بعنوان "وصيتي" التي تضمنت اسمه: "ليس لدى هذا العالم ما يقدمه لي ... (روي كوي تران تام ...)"

(ملاحظة المعلمة: كانت مجرد قصيدة من قصائدي، لا علاقة لها به، "تران تام، trần tâm" هنا أو في أي مكان مكتوب بخط صغير، عادي وليس كإسم، يعني: فقط العالم الدنيوي، هذا العالم. إذا كان اسمًا، يجب كتابته بأحرف كبيرة (Tr…Ta…)!! لم أرسله أبدًا إلى أولاك (فيتنام) ليكون رسولًا للكوان ين؛ لا يجوز لشخص متزوج ولديه طفل وزوجة أن يشغل هذا المنصب، فقط الراهب أو الراهبة يمكنهم ذلك. إنه حقا محتال؛ التصرف على هذا النحو غير قانوني أيضًا!!! لم يسألني عن هذا الأمر مطلقًا. لم يخبرني أحد بهذا الاسم مع كل الفوضى التي صاحبته!!)

وصيتي قصيدة كتبتها المعلمة السامية تشينغ هاي (فيغان) عام 1979،في ألمانيا النص الأصلي باللغة الإنجليزية. ترجمة المحررين من المجموعة الشعرية "الذكريات الضائعة" طباعة شركة جياهوانغ للطباعة في تايوان (فورموزا)

قالت المعلمة: لقد كتبت هذه القصيدة عندما كانت لا تزال في العالم، مرتبطة في ألمانيا، قبل وقت طويل من مغادرتها لمنزلها بحثا عن الاستنارة. لم يكن أحد يعرف هذه القصيدة قبل أن تُعرف باسم المعلمة السامية تشينغ هاي - لا علاقة على الإطلاق بعملها قبل ذلك وبعده. أقله بالنسبة لشخص مزيف، هادف للربح مثل تران تام!!!!! لقد استخدمها للتلاعب بالناس الأبرياء الضعفاء بنية شريرة!!!

إذا مت غدًا، فإن كل ممتلكاتي تصبح لك. أنت أقرب أقربائي، لا أحد غيرك في العالم أجمع! ها أنا أكتب وصيتي، ويداي ترتجفان، وقلبي يرتجف! السيد فلان الفلاني... بهذا الاسم وريث الميراث. بصمات الأصابع على كل ما أملك، تركته ورائي بشغف مؤلم. إليك قائمة بممتلكاتي: بعض الملابس المحتشمة، خزنة فارغة، قصائد وكتب، لم تُنشر قط، لا ألماس، ناهيك عن أي مجوهرات! ولكن المهم هي قصائدي! أرجوك يا عزيزي، احتفظ بها جميعها. إنها من أجلك، من الليالي الطوال والأحلام المكسورة! يمكنك التأكد إذن، أنا سعيدة. راحلة عن هذا العالم، لم يعد في قلبي أي ندم (*الأصل) هذا العالم ليس لديه ما يقدمه لي، (*لاحظوا أنه لا يوجد تران تام في النسخة الإنجليزية الأصلية للقصيدة) منذ يوم رحيلك؛ الحياة، تزحف نحو وادي الموت. أعلم أن هذا جنون وعديم الفائدة، هذا هراء وحماقة، أعلم! لكن قلبي، قلبي ذاته، ينتمي أيضا إليك!... يمكنك الاحتفاظ به مع الميراث إذا مت غدا، إذا مت قريبا، ما الفرق، يوم واحد أكثر أو سنة واحدة أقل؟ من يهتم إذا مت غدا

هذه القصائد وغيرها الكثير من القصائد للمعلمة السامية تشينغ هاي (فيغان) متاحة للتنزيل مجانًا على الموقع SupremeMasterTV.com/Poems و على الموقع SMCHBooks.com

Testimony by a former victim of Ruma Trần Tâm: وخلال السنة القمرية الجديدة في ذلك العام، نظّم (تران تام) رحلة مع مجموعة من الشباب والشابات على متن أكثر من 20 دراجة نارية من لونغ خانه إلى دلتا نهر ميكونغ. وعندما وصلوا إلى مقاطعة لونغ آن، اصطدمت فتاتان بشاحنة كانت تسير في الاتجاه المعاكس وتوفيتا على الفور. ومع ذلك، بقي غير مبالٍ وواصل الرحلة. واليوم، أقسم رسمياً أن كل هذا صحيح. المعلمة تعلمنا ألا نتحدث عن الآخرين بسوء، لكن المعلمة تقول الآن: "يجب أن يعرف الناس في العالم،" لذا أنا أشهد لأكشف المزيد عن هذا الشيطان. عسى أن تبقى المعلمة إلى الأبد على هذه الأرض الجميلة. أتمنى لفريق قناة سوبريم ماستر التلفزيونية وافر الصحة ونعمة الله. تلميذك (...) من أو لاك (فيتنام)

Testimony by a former follower of Ruma Trần Tâm: المعلمة السامية تشينغ هاي الحبيبة، أنحني باحترام لكِ أيتها حضرة المعلمة المحبوبة والأكثر رحمة. أنا (…) من أولاك. أنا نلت التلقين مؤخرًا على يد المعلمة. ولكن سبق لي أن نلت التلقين من تران تام. أود أن أشارك تجربتي الشخصية بعد نيل التلقين من كليهما. آمل أن يوقظ ما أرويه هنا الأرواح الضعيفة والمضللة والجاهلة والعمياء التي اتبعت تران تام، كما فعلت أنا ذات مرة. بعد نيل التلقين من تران تام، تدهورت حياتي الخارجية تدريجيًا، وسقطت في التدهور، وفقدت وظيفتي، وانهارت عائلتي. لم أحظَ بالتجارب الداخلية، ولا بالبركة كما وعدوني. في المقابل، منذ أن نلت التلقين من المعلمة السامية تشينغ هاي (وبصورة أدق، منذ أن بدأت دراسة تعاليمها)، بدأت حياتي تتغير بشكل إيجابي للغاية، ماديًا وروحيًا. لدي وظيفة مستقرة، كما تم ترتيب مكان جيد للدراسة لأولادي. أصبحت أكثر تفاؤلاً، وأشعر أن كل يوم مليء بالمعجزات. ومن الناحية الروحية، مررت أيضًا بالعديد من الاختبارات الداخلية مع النور والصوت (السماويان) الداخليان. في إحدى المرات، خلال الفترة التي كنت أدرس فيها التعاليم لأستعد للتلقين على يد المعلمة، كنت أتأمل ولم أقرأ سوى اسم المعلمة، وليس الأسماء الخمسة المقدسة (لأن الأسماء المقدسة التي يعلمها الجانب الآخر ليس لها أي قوة)، ورأيت عينًا بيضاء ناصعة. وفي مناسبة أخرى، أخذتني المعلمة لزيارة كوكب آخر. وفي أحلامي، قابلت المعلمة عدة مرات. أنا ممتنة للغاية للمُعلمة وأشعر بأنني محظوظة للغاية. إن أعظم سعادة في حياتي هي أن أكون تلميذة للمعلمة. أنا أحب المعلمة وأدعو الله أن يدعم البوذات والبوديساتفا من الاتجاهات العشرة والسماء المعلمة لكي تؤدي رسالتها. آمل أن يتمكن الناس المضللون من الانقلاب، ومقابلة المعلمة المستنيرة العظيمة حقًا، البوذا الحي الحقيقي الذي طالما بحثوا عنه. شكراً لكم، فريق قناة سوبريم ماستر التلفزيونية لإعطائي الفرصة لمشاركة هذه التجربة.

Testimony by a former follower of Ruma Trần Tâm: أنا زميل ممارس من أولاك (فيتنام)، نلت التلقين سابقًا من تران تام، لكنني الآن نلت التلقين على يد المعلمة السامية تشينغ هاي. أرغب في مشاركة تجاربي، على أمل إيقاظ الأرواح البريئة التي، بسبب الجهل، اتبعت المعلم المزيف تران تام، خلال فترة ممارستي الروحية مع تران تام، مررت بتجارب مخيفة للغاية. بعد فترة من الممارسة، لم تتحسن حياتي بل ازدادت سوءً. بدا العديد من الملقنين الجدد في البداية جذابين للغاية، ولكن بمرور الوقت، أصبحوا شاحبين ومرضى وماتوا. في تأملي، لم أرَ سوى صور مظلمة ومخيفة مثل الأشباح؛ لم أختبر أبدًا النور (السماوي الداخلي) لبوذا أو أسمع أي صوت (سماوي داخلي) مقدس. شعرت أن الممارسة هناك لم تكن الطريق الصحيح، لذا عندما عرفت عن المعلمة، صليت بإخلاص للمعلمة أن تنعم عليّ بالتلقين قريبًا، لأستمر في درب الممارسة نحو التحرر الذي طالما اشتقت إليه. بعد نيل التلقين على يد المعلمة، تحولت حياتي إلى فصل جديد وسعيد للغاية. لقد اختبرت نور المعلمة وبركاتها بوفرة. عندما أشغل قناة سوبريم ماستر التلفزيونية، غالبًا ما أرى المعلمة تخرج من الشاشة. في التأمل، أشعر بالنور وأستطيع تحقيق التركيز بسهولة. مررت بتجربة داخلية حيث كانت المعلمة ترتدي رداءً أبيض جميلاً، وكان النور المنبعث منها ساطع جدًا، يضيء المحيط بشكل جميل للغاية. كل يوم، أشعر ببركات المعلمة التي كانت قوية جدًا؛ أعمل خلال النهار وأتأمل باستمرار في الليل دون الشعور بالتعب. أشكرك يا معلمتي الحبيبة، على إنقاذ روحي. أنا أفتقدك كثيراً.

لذا رجاء استفيقوا. أنقذوا أنفسكم. اذهبوا وابحثوا عن معلم صادق على الأقل، ومهدوا طريقكم من أجل مستقبل أفضل لأنفسكم، وأطفالكم وأحفادكم وأحفاد وأحفادكم كذلك، ومن أجل عالمنا بروح أكبر من المسؤولية.

لذلك في أيامنا هذه، أصبح من الصعب جدًا معرفة الأشخاص. وهذه هي المشكلة بالنسبة للمساكين والضعفاء، الذين لا يستطيعون حتى وضع ثقتهم في أي مكان. وعلى العكس من ذلك، فإن المعلم الحقيقي، صاحب القلب التقي، والمستنير، عليه أن يتنكر ويتخفى في حالات وهيئات مختلفة حتى لا يهاجمه أو يقتله المزيد من الأعداء بسرعة. من قبيل إرباك الأعداء، والقوة السلبية قدر الإمكان، حتى يتمكن ذلك الشخص من الاستمرار في الممارسة الروحية وتقديم المساعدة خلف الكواليس لتحرير النفوس، ومن يريد حقًا العودة إلى الديار، يمكنهم المساعدة. لكن هذا أيضًا يمكن أن يسبب المتاعب لأتباع هؤلاء المعلمين الأنقياء أيضًا، لأنهم أيضًا ضعفاء. هم ليسوا مستنيرين تمامًا، ولديهم أيضًا تحيزاتهم الخاصة، وخلفيتهم الخاصة، ومعتقداتهم، وثرثرة جيرانهم، وانتقادات عائلاتهم، وكل أنواع الأشياء التي تهاجمهم أيضًا. لذا من السهل أحيانًا أن تترك معلمًا جيدًا أيضًا، لأنك لا تستطيع أن تعرف.

قال لاو تزو شيئًا مشابهًا، مثل، الحكيم يشبه الأحمق. حسنًا، ليس مثل ذلك تمامًا، لكن مشابه له. لذا فإن الشخص الحكيم لا يبدو دائمًا كما تتوقع. عليهم أن يقوموا بعملهم في الخفاء ولكن في العلن. في الخفاء، ولكن في العلن. كيف ستعمل هكذا؟ لا تسألوني. أترى، مثل الجواسيس الحقيقيين، الجواسيس الجيدين عليهم أن يفعلوا ذلك أحياناً. يتصرفون وكأنهم لا أحد. لا يعرفون أي شيء، أو يتصرفون مثل أي شخص آخر، يرتدون نفس السروال، ونفس البدلة ونفس البذلة الرسمية ويذهبون إلى حفلات مختلفة. حتى لو لم يدخنوا من قبل، إذا كان المكان مخصصًا للتدخين، الجميع يدخن، يحاولون أيضًا التدخين - يبدو الأمر كذلك. أو يحاولون شرب شيء ما؛ يبدون مثل الآخرين، لكنهم ليسوا كذلك. هم جواسيس حقيقيون، وهم هناك للعمل أو لاستخراج بعض المعلومات. هم ليسوا هناك ليحتفلوا مثل باقي المحتفلين من حولهم. هذا هو الأمر.

ومثل الشرطة، عليهم أحيانًا أن يتظاهروا بأنهم مجرمون، ويذهبون إلى منطقة إجرامية، ويعملون مع المجرمين، مثل بائعي المخدرات، أو بعض تجار السوق السوداء، أو تجار البشر، من أجل معرفة الأشرار الحقيقيين الذين يقفون وراء ذلك. لكن عليهم أن يبدوا مشابهين لهم. رغم أنهم في الخفاء لا يدخنون أو لا يستنشقون أو أيًا كان، إلا أنهم يفعلون ذلك ليبدوا متشابهين فقط حتى يثق بهم المجرمون في ذلك النادي، في تلك المنطقة، في تلك الحفلة، يثقون بهم ويخبرونهم بكل شيء، ويقبلون بهم كأعضاء لهم أو كأصدقاء لهم حتى يتمكنوا من العمل ببطء وسرًا نحو البحث بعمق مركز هذه المنظمة للعثور على المجرمين والقبض عليهم. ولكن القيام بذلك، أحياناً إذا ما دخلوا مثلاً إلى مركز للاتجار بالبشر، أو بيت للدعارة، فالويل له، ذاك الشرطي، إذا ما مرت زوجته ورأته خارجاً في ذاك المكان. هل تصدق ذلك؟ ولا يمكن لهذا الشرطي أن يخبر زوجته عن عمله السري. هكذا هو الحال.

إذاً ثمة تضحية كبيرة لذلك الشرطي الذي يخاطر بسلامته، وسعادة أسرته، ناهيكم عن الحديث عن زوجته، وربما أطفاله حتى، أو حتى أعز أصدقائه، يمكن لأي شخص أن يراه خارجاً من تلك المنطقة، لذاك الماخور السري أو ما شابه ذلك، حيث يعلم الجميع ما يجري بداخله. أما المعلم، النقي، الحقيقي الذي يعمل في هذا العالم، فوظيفته/وظيفتها أصعب من ذلك - أصعب وأخطر ألف مرة. لذا، أتمنى فقط أن لا يحاول البعض منكم أن يفكر كثيرًا في سبب عدم قيام المعلم بالمزيد، وعدم ذهابه إلى هنا، وهناك، ومساعدة ذلك الشخص، وهذا الشخص... الأمر ليس بهذه السهولة.

حسنا. أعتقد أنني قد تحدثت كثيرًا بالفعل - بما فيه الكفاية لفريقي الذي يجب أن يسرع ليقدمه لكم في وقت ليس متأخرًا بعد هذا. وعليّ أيضًا أن أتحقق عندما يرسلونه إليّ للتحرير أو الموافقة أو إذا ما كان هناك أي شيء ناقص. لذا سنتحدث في يوم آخر. أعتقد أن جهاز التسجيل خاصتي قد نفدت قدرته، لذا قبل أن يقول وداعًا لي، أقول وداعا لكم جميعا.

أرواحكم جميلة، سواء كنتم تلاميذي أم لا. يرجى الابتعاد عن أي شيء تشك أنه قد يؤذيك أو يسيء إليك. وحاول أن تبقي عين حدسك السليم مفتوحة، حتى تتمكن من معرفة حقيقة الأشخاص؛ من هو الصالح، ومن هو غير الطالح، - لحماية نفسك، وعائلتك، وأطفالك، وأصدقائك، وسواهم. وإذا لم تكن تعرف شيئا آخر، صلي لله واشكره. احمد لله على كل ما لديك. احمد الله الذي وفقك لكل خير.

فقط احمد الله. أشكر جميع المعلمين على رحمتهم لتقديم يد العون لك في أي وضع والأخذ بيدك إلى المكان الأفضل لروحك، وتوفير أفضل حماية لعائلتك. فقط أظهر الحمد والشكر. احمدهم واشكرهم. احمد لله واشكره على كل ما رتبه لك ليكون في مصلحتك. اشكر جميع المعلمين، على كل ما قدموه من أجلك في حياتك أيضًا. واستمر في انتظار الأفضل في المستقبل. لا تفوت الفرصة حين يأتي. يجب أن تكون يقظًا دائمًا وتتفاءل بحدوث الأشياء الإيجابية، مهما طال انتظارك. والأفضل هو: انتظار الاستنارة، انتظار التحرر. سبح لله، والمعلمين، واحمد الله، واشكر المعلمين على ذلك، وعلى كل شيء آخر ينظمونه لحياتك - الأفضل لحياتك.

شكرًا لكم جميعًا، لكل من استمع وحاول أن يصدق. احمد الله واشكر المعلمين. إذا لم أتمكن من مساعدة جميعكم جسديًا، فسأساعد بما أستطيع، بشكل غير مرئي. صدقوا ذلك، ثقوا بي. لماذا أقول لكم ذلك؟ أنا لا أعرفكم؛ أنتم حتى لا ترونني. لكن هذا ما أفعله طوال الوقت من أجلكم جميعًا، ومن أجل سائر الكائنات على هذا الكوكب. والله شاهد علي. جميع البوذات يعرفون نية روحي وهدفها! وبارك الله فيكم جميعاً، ولتنعموا بالحماية، والبركة لتنالوا الأفضل: الاستنارة والتحرر والحياة الطيبة في الدنيا والآخرة. آمين. شكرا لك يا الله على هذا. الحمد لله على كل شيء. شكرًا لكم.

Photo Caption: طريق وعر ونهاية سلسة. دع الله يقودك. كن صبورًا.

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (10/10)
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-09-16
367 الآراء
2024-09-15
45 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد